من بينها تازة، الإعلان عن فتح باب التسجيل الإلكتروني للإستفادة من السكن الجامعي للموسم 2024-2025.
التسجيل في الحي الجامعي 2024-2025 logement.onousc.ma بالمغرب الشروط والوثائق وآخر اجل و الحصول على سكن برسم السنة الجامعية الجديدة للاناث والذكور, و بذلك يتعين على كافة الطلبة الراغبين في الإستفادة من السكن الجامعي تحميل طلب التسجيل والادلاء به مع الوثائق المطلوبة في الأجال المحددة.
التسجيل يكون عبر الأنترنيت في الفترة الممتدة ما بين 27 غشت إلى غاية 16 شتنبر 2024 كآخر اجل.
التسجيل في الحي الجامعي 2024-2025 logement.onousc.ma
تودع ملفات التسجيل و إيداع الترشيحات logement.onousc.ma inscription في الفترة الممتدة ما بين 27 غشت إلى غاية 16 شتنبر لدى الحي الجامعي المراد السكن فيه, و كل ملف ناقص يعتبر لاغيا.
بالنسبة لأي طالب راغب في السكن في الحي الجامعي يجب أن يعرف ان طريقة التسجيل في الحي الجامعي تتم عبر مجموعة من المراحل:
المرحلة الاولى: التسجيل القبلي في الموقع ( تدخل مجموعة من المعلومات الشخصية ومعلومات تخص الأبويين ودخلهم السنوي بشكل صحيح ولا تحاول الكذب او التزوير)
الولوج للمنصة لأول مرة من أجل إنشاء الحساب الخاص بالمترشح: https://logements.onousc.ma/bourse/pages/public/inscription.xhtml
بعد إنشاء الحساب يجب الولوج إلى الحساب وملئ المعطيات الشخصية : https://logements.onousc.ma/bourse/pages/login.xhtml
تحميل الوثيقتين (صورة شخصية حديثة والتصريح بالشرف) اللتين سبق إعدادهما وملء استمارة طلب الترشيح للسكن.
يجب ان لا يتعدى حجم الوثيقة 1M وتكون بصيغة PDF, لتحميل نموذج التصريح بالشرف : https://logement.onousc.ma/Declaration_Honneur_Logement
على المترشحات والمترشحين العمل على:
– إدخال المعلومات بدقة والتأكد من صحتها قبل التأكيد النهائي لطلب السكن؛
– بالنسبة لخانة الدخل الصافي السنوي، يجب الإدلاء بما هو مصرح به في شهادة الدخل الإجمالي السنوي للأبوين أو أولياء الأمور المسلمة من إدارة الضرائب نموذج (AAP050F/07E)؛
– بالنسبة لخانة عدد الأبناء تحت الكفالة، يجب الإدلاء بعدد الأبناء الذين يعيشون تحت سقف واحد مع ولي الأمر بما فيهم الطالب نفسه؛
في حالة مصادفة مشكل تقني، المرجو إرسال بريد إلكتروني على العنوان logement@onousc.ma، يتضمن رقم مسار الطالب(ة) ووصف المشكل بدقة ومصحوب بصورة لبطاقة التعريف الوطنية وشهادة البكالوريا.
المرحلة الثانية: يعلن عن المقبولين ويطلب من المقبولين الادلاء بالوثائق التي تؤكد أنهم مسجلين في احدى الجامعات العمومية او معهد او مدرسة عليا ويطالبونهم كذلك بوثائق للدخل السنوي للاباء من دار الضريبة تؤكد صحة الدخل ومهنتهم …
لاحقا يتم الإعلان على لوائح المستفدين من السكن الجامعي على مستوى الأحياء الجامعية، إذا كنت من بين المستفدين ينادونك لتبدا مراحلة إيداع الملف واستكمال الوثائق الإدارية الضرورية لعملية الاستفادة و دفع واجب الكراء مبلغ 400 درهم وتأخذ مفتاح غرفتك و مخدة وغطاء وكرسي …الخ
وكان سمير فطاجو، مدير المكتب الوطني للأعمال الجامعية الاجتماعية والثقافية، قد سبق له أن قام بزيارة تفقدية لمجموعة من الأحياء الجامعية الجديدة التي تستعد لفتح أبوابها قريبا في وجه الطلبة المغاربة والأجانب، وذلك تنفيذا للبرنامج الذي تم تسطيره في وقت سابق، بتنسيق مع وزارة التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار، في إطار تنزيل برنامج المخطط الوطني لتسريع تحول منظومة التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار.
ويرتكز هذا البرنامج أساسا على “خلق بنية تحتية جامعية متكاملة ومنسجمة، تؤهل الجامعة المغربية لتبوؤ المكانة التي تليق بها بالمقارنة مع مثيلاتها على المستوى الدولي، وحتى تتوفر على كل المقومات اللازمة والبنيات التحتية الموازية التي من شأنها أن تجعل منها قاطرة للتنمية الاقتصادية والاجتماعية”
ويهدف البرنامج أيضا إلى “تخفيف الضغط عن الأحياء الجامعية الحالية والرفع من الطاقة الاستيعابية الإجمالية للأحياء الجامعية بالمملكة، وتلبية الطلب المتزايد على السكن الجامعي، خصوصا في ظل التزايد المستمر لعدد الطلبة والطالبات الذين يلتحقون سنويا بالجامعات والمدارس العليا المغربية خلال السنوات الأخيرة”.
ويستعد المكتب الوطني المذكور لـ”إطلاق خدماته بأحياء جامعية جديدة ببنايات عصرية وتجهيزات أساسية حديثة، تراعي شروط السكن المتكامل اللائق، وترقى في مواصفاتها إلى مستوى تطلعات وانتظارات الطالب المغربي”.
يشار إلى أن “المكتب الوطني للأعمال الجامعية والاجتماعية والثقافية” مؤسسة عمومية “تشرف على عمل الأحياء الجامعية المغربية، وتهدف إلى النهوض بالأوضاع الاجتماعية للطالب عبر تقديم مجموعة من الخدمات الاجتماعية، كالإيواء والإطعام والخدمات الصحة والرياضة والتنشيط الثقافي وغيرها، بغية الرفع من مستوى التحصيل العلمي للطالب والرقي بأوضاعه، في إطار سياسة الدعم الاجتماعي غير المباشر للأسر التي تريد لأبنائها استكمال دراساتهم العليا بالجامعات المغربية”.
